[center]
تركت كل ماضٍ يذكرني بك
تاهت بعدها مراكبي
وأعلنت بعدها المثول أمام محكمة الواقع
أردد اسمك بثقة أكبر
أبحر الى مينائك
دون سفن عبور
أنتظر هناك علّي اراك تبتسم
تفرح لي قلبي الذي اتعبه الحنين
لحظات
وكانت لقاءات
تحيي بي نبضي
بت اسيرة لحظاتك
تلك اللحظات الحالمة
لحظة عشق ورحيك على أجنحة الصمت
دون الوقوف في البعيد
وقفت تلك الكلمات الحالمة
تردد بعض ترانيم العشاق على
مسمع الدهر
تنهيدات باتت قاتلة
تثتغيث بها
الأمواج من جفاف بعض الأحرف الصماء
ترتسم ببيداء الشعور لوحة رغم
لون رمالها الذهبي
شمس اضاءت في رحى الكون
وما استجابت
رغبة بك أكثر
اتوه بأحضانك الأسيرة رغم الصمت
واحبو بين ذاتك وما تعشق
من الأماني
تلك اللقاءات باتت أمنية
أتوه بين اروقة احلامي
ووسط أحشائي حرية قابعة
تريد المزيد
من لقاءات
وكنت انا وأحرفي امامك
نريد المزيد
نريد المزيد
نريد المزيد
من وهم بات داخل الأضلع مسجون[/center][i]