[center]اعاني وحده موحشه تجعلني افكر في الهروب
في الاختفاء والانزواء من وصمة عار تذل انوثتي وتطعن كبريائي
اشتم رائحتك في مكتبي فيحدثني قلبي في انك ولابد قادم الي
بعثت لك اليوم رساله وانتظرت ثم انتظرت واخيرا مللت
فقط وانا انتظر منك رساله احس ان الوقت ثمين وان الزمن ذوقيمه
وان الايام التي اكون فيها بانتظار رسالة منك طويله
وفجأه سألت نفسي انا في حياتك من اكون
لاادري وليتك يا صغيري تجيبني
والتقينا فجأه فاكتشفت فجأه انني اصنع الاوهام حقيقة اعيشها
فاذا بها هباء ورغم ذلك لازلت منك منتظره[/center][i]